كيف كان حال مصر والهند والصين قبل الإسلام؟ - التاريخ سؤال وجواب

إعلان فوق المشاركات

كيف كان حال مصر والهند والصين قبل الإسلام؟

كيف كان حال مصر والهند والصين قبل الإسلام؟

شارك المقالة
سؤال : كيف كان الوضع في مصر قبل الإسلام ؟
جواب: بعد هزيمة الملكة كليوباترا على أيدي الرومان عام 31 قبل الميلاد إحتلت الدولة الرومانية الغربية مصر وبعدها الدولة الرومانية الشرقية .
إحتل الرومان مصر قرابة الخمس قرون .
كانت مصر تمثل المخزن الإستراتيجي للرومان.
تدهورت الحالة الإقتصادية لمصر كثيراً في عهد الرومان . ومع ذلك فرضوا الضرائب الكثيرة على المصريين . فرضوها على كل شئ ( الأفراد.الماشية.الصناعات ) حتى الأموات لم يسلموا من الضرائب .
كانوا يجبرون المصريين على إعتناق مذهبهم الأرثوذكسي .وصل الأمر إلى تعذيب من لا يعتنق الأرثوذكسية.


مصر والصين قبل الإسلام
مصر والصين قبل الإسلام
===============================

سؤال : كيف كان الوضع في الهند قبل الإسلام ؟
جواب:  في الهند حدث ولا حرج 
عندهم الكثير من الديانات والآلهة . 
لم يتركوا شيئاً إلا وقدسوه (الأنهار . البقر. الفئران )
وكان كهنة المعابد يرتكبون الجرائم الكثيرة .كانوا يتخذون من المعابد وسيلة لتحقيق رغباتهم .
كان سكان الهند ينقسمون لطبقات منها
- طبقة الكهنة والحكام :وهؤلاء لهم كل شئ .
- طبقة رجال الحرب :وكان لهم بعض المميزات .
- طبقة ويش :وهم التجار والأغنياء.
- طبقة شودر : هذه هى الطبقة الدنيا .الطبقة المنبوذة .
كانت طبقة شودر (المنبوذين )أقل شأناً حتى من الحيوانات .وكانت تمثل الغالبية العظمى من سكان الهند .
كانت تلك الطبقة لا يحق لها تملك أى شئ . فقط كانوا خدم وعبيد .

============================

سؤال : كيف كان الوضع في بلاد الصين قبل الإسلام ؟
جواب: الوضع في بلاد الصين لا يختلف كثيراً عن الوضع في الهند.
كان في الصين ثلاث ديانات 
- لاوتسوا : تعتمد على الإنعزال عن المجتمع والزهد في الدنيا .
- بوذا : شخص سن بعض القوانين والمفاهيم الأخلاقية .وفيها أيضاً إنعزال وزهد في الدنيا . وبعد ذلك عبد هذا الجل وأقاموا له المعابد ونصبوا فيها تماثيله.
- كنفوشيوس : كان من كبار فلاسفة الصين .
من آراءه أن الحياة بائسة . وأن لكل شخص الحرية في العبادة
يعبد ما يشاء ( نهر. جبل . نار . شجرة. تمثال )
=============================
تمت بحمد الله تدوينة اليوم
نراكم على خير في تدوينة أخرى .

مواضيع ذات صلة 




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان اسفل المشاركات

اتصل بنا

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *